Close Menu
    احدث المقالات

    سيطرة الدعم السريع على هجليج تغير معادلة الحرب في السودان

    ديسمبر 10, 2025

    سوق أبو ظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة إنتراكتيف بروكرز

    ديسمبر 9, 2025

    تمكين المرأة: كيف تشكل توشيبا مستقبل التكنولوجيا؟

    ديسمبر 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • سيطرة الدعم السريع على هجليج تغير معادلة الحرب في السودان
    • سوق أبو ظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة إنتراكتيف بروكرز
    • تمكين المرأة: كيف تشكل توشيبا مستقبل التكنولوجيا؟
    • الصين تمد يد الإنقاذ للصومال في لحظة جفاف حاسمة
    • تصاعد الضربات الأمريكية في الصومال: 2025 يسجل ذروة جديدة في العمليات الجوية
    • سباق الحسم في بنادر: القوائم الانتخابية تدخل المنعطف الأخير
    • الريال الإيراني يهبط إلى أدنى مستوى في تاريخه
    • اليابان أمام أزمة الخرف: هل تنقذها التكنولوجيا؟
    الأربعاء, ديسمبر 10
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك Threads
    نبض الصومال
    • محلي
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة ومجتمع
    • سياسة
    نبض الصومال
    الرئيسية»اقتصاد»هل تهدد الأزمة المالية مصير الأمن في الصومال؟
    اقتصاد

    هل تهدد الأزمة المالية مصير الأمن في الصومال؟

    أبريل 17, 20253 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
    هل تهدد الأزمة المالية مصير الأمن في الصومال؟
    هل تهدد الأزمة المالية مصير الأمن في الصومال؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في وقتٍ بالغ الحساسية بالنسبة لمستقبل الأمن في الصومال، ظهرت أزمة جديدة تهدد مصير العمليات الدولية في البلاد. بينما كان المجتمع الدولي يترقب موقف واشنطن من خطة تمويل بعثة الاتحاد الأفريقي الجديدة، جاء الرد الأمريكي رافضاً ودون تقديم مبررات واضحة. هذا الرفض يعيد إلى الواجهة تساؤلات حول التزام القوى الكبرى باستقرار المنطقة، ويضع الأمم المتحدة في موقف حرج.

    الولايات المتحدة تعلن رفضها خطة الأمم المتحدة دون توضيحات

    كشفت الولايات المتحدة، بشكل علني ولأول مرة، عن رفضها خطة الأمم المتحدة الخاصة بتمويل بعثة الاتحاد الأفريقي الجديدة في الصومال، والمعروفة اختصاراً باسم AUSSOM. هذا الموقف الأمريكي يأتي بعد فترة من الصمت الرسمي حيال الخطة، حيث لم تصدر واشنطن أي تعليق رسمي منذ طرح الأمم المتحدة مقترحها.

    وقد أثار هذا الرفض المفاجئ حالة من القلق في أوساط المجتمع الدولي، خاصة أن الخطة ترتبط بمستقبل العملية الأمنية المعقدة في الصومال، والتي تعتمد بشكل كبير على الدعم الدولي، لا سيما من الولايات المتحدة، باعتبارها من أبرز الممولين التقليديين لبعثات حفظ السلام.

    تحذيرات من الأمم المتحدة بشأن تداعيات نقص التمويل

    في تقرير رسمي قُدم إلى مجلس الأمن الدولي في 10 أبريل الجاري، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه الشديد إزاء نقص التمويل، محذراً من أن هذا العجز يمثل تهديداً مباشراً لمهمة AUSSOM في الصومال.

    وأكد غوتيريش أن العملية الحالية لا يمكن أن تستمر بنجاح في ظل غياب الدعم المالي الكافي، مشدداً على أن التمويل أمر “ضروري لتحقيق السلام والاستقرار في الصومال”. ودعا المجتمع الدولي، بما في ذلك الدول الأعضاء الرئيسية في مجلس الأمن، إلى دعم الخطة المالية المقترحة.

    تأتي بعثة AUSSOM كخليفة لبعثة الاتحاد الأفريقي السابقة، وهي مصممة لتقديم دعم أمني انتقالي لحكومة الصومال، التي ما زالت تكافح لمواجهة التهديدات المستمرة من حركة الشباب المسلحة المرتبطة بتنظيم القاعدة.

    وتواجه البعثة الجديدة تحديات كبيرة، على رأسها محدودية الموارد المالية، في وقت يتزايد فيه النشاط الإرهابي في وسط وجنوب الصومال، ما يجعل من دعم المجتمع الدولي أمراً حتمياً لإنجاح مهمتها.

    ما وراء الموقف الأمريكي؟

    في الوقت الذي لم تُفصح فيه واشنطن عن دوافع قرارها، يرى مراقبون أن الرفض الأمريكي قد يكون مرتبطاً برؤية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه تقليص الالتزامات الخارجية، أو ربما بسبب الرغبة في إعادة صياغة شروط الدعم والتدخل في أفريقيا.

    وقد يؤدي هذا الموقف إلى إرباك جهود الأمم المتحدة، خاصة في ظل غياب بدائل حقيقية للتمويل، ووجود مخاوف من أن يؤدي سحب الدعم إلى فراغ أمني قد تستغله الجماعات المسلحة لتوسيع نفوذها.

    إن رفض الولايات المتحدة لتمويل بعثة AUSSOM يمثل تحدياً مباشراً أمام قدرة المجتمع الدولي على دعم الصومال في معركته ضد الإرهاب وإعادة بناء مؤسسات الدولة. ومع تحذيرات الأمم المتحدة من خطورة نقص التمويل، يصبح من الضروري إعادة النظر في الأولويات الدولية، وتأكيد الالتزام بمسؤولية جماعية تجاه استقرار المنطقة.

    في حال استمر الغموض وغياب التمويل، فإن الصومال، ومعه القرن الأفريقي بأكمله، قد يواجهان انتكاسات أمنية تهدد عقدين من الجهود الدولية، وتعيد البلاد إلى دائرة العنف وعدم الاستقرار من جديد.

    تعرف المزيد على: غارة جوية تُنقذ قرى شبيلي الوسطى من خطر محتوم ينتج عنها مقتل 12 إرهابياً

    الأمم المتحدة التمويل بعثة الاتحاد الأفريقي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    سوق أبو ظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة إنتراكتيف بروكرز

    ديسمبر 9, 2025

    الريال الإيراني يهبط إلى أدنى مستوى في تاريخه

    ديسمبر 8, 2025

    مباحثات صومالية تركية لتطوير الموانئ وتعزيز الشراكة البحرية

    ديسمبر 7, 2025
    أحدث المقالات

    لماذا تهنئة المعارضة الصومالية لأحمد مدوبي تحمل أبعادًا أعمق؟

    يناير 29, 2025

    الصومال ينضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة

    يناير 31, 2025

    إعادة انتخاب عبدي محمد عبد الرحمن رئيسًا لبرلمان جوبالاند الإقليمي

    يناير 31, 2025

    استسلام جماعي لقوات جوبالاند في رأس كامبوني

    يناير 31, 2025
    لا يفوتك

    سيطرة الدعم السريع على هجليج تغير معادلة الحرب في السودان

    ديسمبر 10, 2025

    تشكل سيطرة الدعم السريع على هجليج تغير معادلة الحرب في السودان، نقطة تحول كبرى في…

    سوق أبو ظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة إنتراكتيف بروكرز

    ديسمبر 9, 2025

    تمكين المرأة: كيف تشكل توشيبا مستقبل التكنولوجيا؟

    ديسمبر 9, 2025

    الصين تمد يد الإنقاذ للصومال في لحظة جفاف حاسمة

    ديسمبر 9, 2025
    تابعنا
    • Facebook
    • X
    • Instagram
    • TikTok
    • Threads
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك Threads
    اختيارات المحررين

    سيطرة الدعم السريع على هجليج تغير معادلة الحرب في السودان

    ديسمبر 10, 2025

    سوق أبو ظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة إنتراكتيف بروكرز

    ديسمبر 9, 2025
    أهم الاخبار

    لماذا تهنئة المعارضة الصومالية لأحمد مدوبي تحمل أبعادًا أعمق؟

    يناير 29, 2025

    الصومال ينضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة

    يناير 31, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الصومال
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بنا
    • شروط الاستخدام

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter