Close Menu
    احدث المقالات

    الجيل Z ليس ضحية التكنولوجيا 2025: إلى متى نستسلم للصورة النمطية؟

    أغسطس 2, 2025

    المرأة الصومالية 2025: صمود في وجه الأزمات وسعي نحو التمكين

    أغسطس 2, 2025

    الثروة السمكية في الصومال 2025: محرك جديد للنمو وبوابة الاقتصاد الأزرق

    أغسطس 2, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • الجيل Z ليس ضحية التكنولوجيا 2025: إلى متى نستسلم للصورة النمطية؟
    • المرأة الصومالية 2025: صمود في وجه الأزمات وسعي نحو التمكين
    • الثروة السمكية في الصومال 2025: محرك جديد للنمو وبوابة الاقتصاد الأزرق
    • الصومال على خط المواجهة المناخية 2025: دعوة عاجلة لتحرك عالمي قبل فوات الأوان
    • يوتيوب يختبر تقنية جديدة لتخمين عمر المستخدمين لحماية المراهقين 2025
    • تأثير الحرب التجارية بين أمريكا والصين على شركة أبل 2025:رسوم جمركية بمليار دولار تهدد أرباح آيفون
    • الصومال يؤسس دولة جديدة من أراضٍ متنازع عليها ويشعل التوتر مع أرض الصومال وبونتلاند 2025
    • البرتغال تخطو نحو الاعتراف بدولة فلسطين.. فمن التالي؟
    السبت, أغسطس 2
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك Threads
    نبض الصومال
    • محلي
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة ومجتمع
    • سياسة
    نبض الصومال
    الرئيسية»سياسة»النفوذ الأجنبي في الصومال: معركة القوى الكبرى على مفترق الطرق الإفريقي
    سياسة

    النفوذ الأجنبي في الصومال: معركة القوى الكبرى على مفترق الطرق الإفريقي

    أبريل 30, 20253 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
    النفوذ الأجنبي في الصومال
    النفوذ الأجنبي في الصومال: معركة القوى الكبرى على مفترق الطرق الإفريقي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في قلب القرن الإفريقي، يشتد التنافس الدولي على النفوذ الأجنبي في الصومال، حيث تلتقي المصالح الجيوسياسية لكل من الولايات المتحدة، والصين، وتركيا في معركة هادئة لكن شرسة على مستقبل بلد يتأرجح بين الأمل والتحالفات المتغيرة. فما هي أبعاد هذا التنافس؟ وما الدور الذي تلعبه أرض الصومال في إعادة تشكيل التوازنات الإقليمية؟

    تحولات في الموقف الأميركي

    لطالما التزمت الولايات المتحدة بدعم وحدة الصومال، رافضة الاعتراف بمنطقة “أرض الصومال” التي أعلنت استقلالها من جانب واحد عام 1991. لكن في الآونة الأخيرة، بدأ الحديث في واشنطن عن مراجعة هذه السياسة التقليدية، في ضوء تنامي النفوذ الصيني والتركي في الصومال.

    أرض الصومال، على الرغم من عدم الاعتراف الدولي بها، تُقدّم نفسها كشريك ديمقراطي مستقر في منطقة مضطربة، ورفضت أي تعاون مع الصين، بل وأقامت علاقات رسمية مع تايوان منذ عام 2020، مما جذب انتباه الولايات المتحدة الباحثة عن بدائل إستراتيجية موثوقة.

    تصاعد النفوذ الصيني والتركي

    في المقابل، عمّقت الحكومة الصومالية الفيدرالية تحالفاتها مع بكين وأنقرة. الصين أبدت اهتمامًا ببناء محطات مراقبة فضائية في الصومال، بينما عززت تركيا وجودها عبر أكبر قاعدة عسكرية لها خارج حدودها في مقديشو، التي تقوم بتدريب القوات الصومالية وتشكّل قاعدة انطلاق لتوسعات أنقرة في المحيط الهندي.

    مؤخرًا، بدأت تركيا التحضير لنشر 3 إلى 5 كتائب من القوات الخاصة المزودة بطائرات مسيّرة، في عملية تستهدف “حركة الشباب” المسلحة، مع هدف ثانوي يتمثل في تأمين قاعدة بحرية وفضائية مستقبلية في البلاد، ضمن مشروع أوسع لتوسيع النفوذ التركي في البحر الأحمر.

    النفوذ الأجنبي في الصومال يُقلق واشنطن

    أمام هذا التصعيد، تنظر الولايات المتحدة إلى النفوذ الأجنبي في الصومال كدليل على تراجع إستراتيجي خطير. فإقامة قواعد صينية أو تركية دائمة قد تُهدد ممرات التجارة، وتُضعف قبضة واشنطن على واحدة من أهم المناطق البحرية في العالم.

    مدينة بربرة في “أرض الصومال”، بموقعها على بعد 260 كيلومترًا فقط من السواحل اليمنية، تكتسب أهمية مضاعفة، إذ تمتلك ميناءً متطورًا وقاعدة جوية تعود للحرب الباردة. ويتردد في الأروقة الأميركية أنها قد تُستخدم كنقطة انطلاق لعمليات عسكرية وإنسانية نحو شرق إفريقيا والهند واسيفيك.

    دبلوماسية جديدة من أرض الصومال

    في ظل هذا المشهد، صرّح نائب وزير الخارجية الأميركي كريستوفر لانداو بأن سياسة بلاده تجاه “أرض الصومال” قيد المراجعة، وهو ما يُمثّل تحولًا لافتًا قد يُعبّد الطريق أمام اعتراف رسمي.

    وفي تحرك دبلوماسي متقدم، من المنتظر أن يزور وفد من “أرض الصومال” واشنطن الشهر المقبل، يتبعه الرئيس عبد الرحمن محمد عبدالله “عرو” في يوليو المقبل، في محاولة للحصول على دعم الحزبين الأميركيين، وخصوصًا الجمهوريين الذين سبق أن دعم بعضهم الاعتراف الرسمي.

    النفوذ الأجنبي في الصومال يفرض توازنات جديدة

    يرى مراقبون أن هذا التنافس بين النفوذ الأجنبي في الصومال لا يتعلق فقط بالمصالح الاقتصادية أو العسكرية، بل أيضًا بتشكيل التوازنات الإقليمية في مواجهة التمدد الصيني، واستباق النفوذ التركي المتنامي في المنطقة.

    واشنطن تسعى لإعادة ضبط استراتيجيتها، بتوجيه بوصلة التعاون نحو شريك ديمقراطي مستقر كـ”أرض الصومال”، لتأمين مصالحها البحرية والجيوسياسية، في وقت تبدو فيه مقديشو أكثر تقاربًا مع بكين وأنقرة.

    في ظل احتدام معركة النفوذ الأجنبي في الصومال، بات واضحًا أن البلاد تقف عند مفترق طرق إستراتيجي حاسم. فبين تصاعد النفوذ الصيني والتركي، ومراجعة أميركية محتملة، تتحول “أرض الصومال” إلى بؤرة تركيز دولي متزايد. ويبقى مستقبل الأمن في القرن الإفريقي مرهونًا بكيفية إدارة هذه التوازنات الجديدة، ودور الصومال في ترجيح كفة أحد الأقطاب العالمية المتنافسة.

    تعرف المزيد على: الاستثمار بين الصومال والصين يدشن مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي

    الصومال الصين الولايات المتحدة تركيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الثروة السمكية في الصومال 2025: محرك جديد للنمو وبوابة الاقتصاد الأزرق

    أغسطس 2, 2025

    الصومال على خط المواجهة المناخية 2025: دعوة عاجلة لتحرك عالمي قبل فوات الأوان

    أغسطس 1, 2025

    تأثير الحرب التجارية بين أمريكا والصين على شركة أبل 2025:رسوم جمركية بمليار دولار تهدد أرباح آيفون

    أغسطس 1, 2025
    أحدث المقالات

    لماذا تهنئة المعارضة الصومالية لأحمد مدوبي تحمل أبعادًا أعمق؟

    يناير 29, 2025

    الصومال ينضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة

    يناير 31, 2025

    إعادة انتخاب عبدي محمد عبد الرحمن رئيسًا لبرلمان جوبالاند الإقليمي

    يناير 31, 2025

    استسلام جماعي لقوات جوبالاند في رأس كامبوني

    يناير 31, 2025
    لا يفوتك

    الجيل Z ليس ضحية التكنولوجيا 2025: إلى متى نستسلم للصورة النمطية؟

    أغسطس 2, 2025

    الجيل Z ليس ضحية التكنولوجيا، رغم ما ينشر باستمرار من تحذيرات عن انغماس هذا الجيل…

    المرأة الصومالية 2025: صمود في وجه الأزمات وسعي نحو التمكين

    أغسطس 2, 2025

    الثروة السمكية في الصومال 2025: محرك جديد للنمو وبوابة الاقتصاد الأزرق

    أغسطس 2, 2025

    الصومال على خط المواجهة المناخية 2025: دعوة عاجلة لتحرك عالمي قبل فوات الأوان

    أغسطس 1, 2025
    تابعنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • TikTok
    • Threads
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك Threads
    اختيارات المحررين

    الجيل Z ليس ضحية التكنولوجيا 2025: إلى متى نستسلم للصورة النمطية؟

    أغسطس 2, 2025

    المرأة الصومالية 2025: صمود في وجه الأزمات وسعي نحو التمكين

    أغسطس 2, 2025
    أهم الاخبار

    لماذا تهنئة المعارضة الصومالية لأحمد مدوبي تحمل أبعادًا أعمق؟

    يناير 29, 2025

    الصومال ينضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة

    يناير 31, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الصومال
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بنا
    • شروط الاستخدام

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter