Close Menu
    احدث المقالات

    أسعار الأضاحي في الصومال 2025..بين أزمة اقتصادية وتطلعات العيد

    مايو 29, 2025

    الأزمة السياسية في الصومال: المعارضة تطلق محادثات وسط تصاعد التوترات مع الحكومة

    مايو 29, 2025

    الأضاحي في الصومال: بصيص أمل لأم تكافح من أجل البقاء

    مايو 29, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أسعار الأضاحي في الصومال 2025..بين أزمة اقتصادية وتطلعات العيد
    • الأزمة السياسية في الصومال: المعارضة تطلق محادثات وسط تصاعد التوترات مع الحكومة
    • الأضاحي في الصومال: بصيص أمل لأم تكافح من أجل البقاء
    • الاضطهاد الديني في الصومال معاناة المسيحيين في صمت
    • تعيين الدكتور حسن محمد حسين مونغاب محافظًا لإقليم بنادر وعمدة لمقديشو
    • مباراة السلام في مقديشو: خطوة رمزية نحو وحدة رياضية إقليمية
    • الضربة الجوية الأمريكية في الصومال: استهداف جديد لحركة الشباب المرتبطة بالقاعدة
    • اتهامات بالتمييز في مقديشو..رئيس صومالي سابق يفتح النار على الحكومة الفيدرالية
    الجمعة, مايو 30
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك Threads
    نبض الصومال
    • محلي
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة ومجتمع
    • سياسة
    نبض الصومال
    الرئيسية»اقتصاد»الدول الفقيرة تدفع ثمن أزمة المناخ: خسائر تفوق الـ150 مليار دولار رغم انبعاثاتها المحدودة
    اقتصاد

    الدول الفقيرة تدفع ثمن أزمة المناخ: خسائر تفوق الـ150 مليار دولار رغم انبعاثاتها المحدودة

    الدول الفقيرة تدفع ثمن أزمة المناخ: خسائر تفوق الـ150 مليار دولار رغم انبعاثاتها المحدودة
    مايو 26, 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
    أزمة المناخ
    الدول الفقيرة تدفع ثمن أزمة المناخ: خسائر تفوق الـ150 مليار دولار رغم انبعاثاتها المحدودة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الوقت الذي تتحمل فيه الدول الغنية المسؤولية الكبرى عن التغير المناخي بسبب انبعاثاتها الصناعية، تُظهر دراسة حديثة أن أفقر دول العالم تتحمل العبء الأكبر من أزمة المناخ، سواء من حيث الأرواح أو الاقتصاد أو البنية التحتية. فرغم أن هذه الدول لم تسهم مجتمعة بأكثر من 1% من الانبعاثات العالمية، فإنها واجهت خلال العقدين الماضيين خسائر مروعة.

    بحسب تقرير جديد صادر عن ODI Global، فإن 11 دولة فقيرة، بينها الصومال وهايتي وإثيوبيا وتشاد، تكبدت خسائر بلغت أكثر من 150 مليار دولار نتيجة تداعيات تغير المناخ. هذه الدول وحدها شهدت وفاة أكثر من 42 ألف شخص، بسبب كوارث طبيعية متصلة بالمناخ مثل الجفاف والفيضانات والأعاصير.

    المجاعة والفقر: وجه آخر لأزمة المناخ

    في الصومال وحدها، أدى الجفاف المدمر بين عامي 2017 و2023 إلى نزوح الملايين ووفاة عشرات الآلاف، خاصة من الأطفال. وقد قدرت الخسائر في القطاع الزراعي بأكثر من 6.5 مليار دولار، ما أثر بشكل مباشر على الأمن الغذائي وأدى إلى انخفاض حاد في المحاصيل وارتفاع الأسعار، وتفاقم أزمة المجاعة.

    ولا يقتصر الأمر على الصومال، إذ أن هايتي واجهت إعصار ماثيو المدمر في 2016، ما تسبب في خسائر قدرت بأكثر من 30% من الناتج المحلي الإجمالي للدولة. أما في جزر القمر، فقد دمرت العواصف المتكررة البنية التحتية الزراعية بالكامل، ما دفع الآلاف إلى الهجرة.

    وفي المجمل، عانى أكثر من 364 مليون شخص في هذه الدول من آثار مباشرة أو غير مباشرة للكوارث المناخية خلال 20 عامًا فقط.

    تمويل غير عادل ودعوات للتحرك

    رغم التزام قمة المناخ الأخيرة (COP28) بإنشاء صندوق “الخسائر والأضرار” لتعويض الدول المتضررة، فإن التمويل المقدم لا يزال هزيلًا مقارنة بحجم الكارثة. فالصندوق لم يجمع سوى 768 مليون دولار فقط، أي ما يعادل 0.5% من الحد الأدنى للحاجة الفعلية.

    وقد أعربت منظمات دولية مثل ODI وGreenpeace عن قلقها من بطء الاستجابة الدولية، في وقت تُجبر فيه الدول الفقيرة على استخدام مواردها المحدودة في جهود الإغاثة بدلًا من التنمية. كما أكدت كارلا دينيير، زعيمة حزب الخضر البريطاني، أن استمرار الدول الغنية في التنصل من مسؤولياتها سيؤدي إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية والمناخية في الجنوب العالمي.

    ودعا التقرير إلى زيادة الدعم المالي والتقني، وتحويله مباشرة إلى المجتمعات المحلية الأكثر تضررًا، بدلًا من تمريره عبر قنوات بيروقراطية معقدة.

    رغم أنها لا تلوث الكوكب، فإن الدول الفقيرة تُعاقب على أزمة المناخ بدفع أثمان باهظة من أرواح أبنائها واقتصاداتها الهشة. ما لم تتخذ الدول الصناعية إجراءات عادلة وجريئة، فإن أزمة المناخ لن تبقى أزمة بيئية فقط، بل ستكون أزمة عدالة دولية وأخلاقية تهدد استقرار العالم بأسره.

    تعرف المزيد على: تعزيز الحماية القانونية للصحفيين في شرق إفريقيا

    التغير المناخي الصومال المجاعة والفقر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أسعار الأضاحي في الصومال 2025..بين أزمة اقتصادية وتطلعات العيد

    مايو 29, 2025

    الأزمة السياسية في الصومال: المعارضة تطلق محادثات وسط تصاعد التوترات مع الحكومة

    مايو 29, 2025

    الأضاحي في الصومال: بصيص أمل لأم تكافح من أجل البقاء

    مايو 29, 2025
    أحدث المقالات

    إطلاق أول نظام دفع فوري في الصومال

    مارس 25, 2025

    الروبوتات الصينية تقلب موازين الصناعة العالمية: هل بدأ عصر جديد من الهيمنة التكنولوجية؟

    مايو 17, 2025

    الصومال تعزز شراكتها مع “ألوند إنيرجي” لإحياء استكشاف اليورانيوم وجذب الاستثمارات الأجنبية

    أبريل 3, 2025

    فيضانات الصومال تدفع الأمم المتحدة لإطلاق نداء عاجل لإنقاذ 45 ألف متضرر

    مايو 2, 2025
    لا يفوتك

    أسعار الأضاحي في الصومال 2025..بين أزمة اقتصادية وتطلعات العيد

    مايو 29, 2025

    أسعار الأضاحي في الصومال 2025..بين أزمة اقتصادية وتطلعات العيد

    الأزمة السياسية في الصومال: المعارضة تطلق محادثات وسط تصاعد التوترات مع الحكومة

    مايو 29, 2025

    الأضاحي في الصومال: بصيص أمل لأم تكافح من أجل البقاء

    مايو 29, 2025

    الاضطهاد الديني في الصومال معاناة المسيحيين في صمت

    مايو 29, 2025
    تابعنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • TikTok
    • Threads
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك Threads
    اختيارات المحررين

    أسعار الأضاحي في الصومال 2025..بين أزمة اقتصادية وتطلعات العيد

    مايو 29, 2025

    الأزمة السياسية في الصومال: المعارضة تطلق محادثات وسط تصاعد التوترات مع الحكومة

    مايو 29, 2025
    أهم الاخبار

    إطلاق أول نظام دفع فوري في الصومال

    مارس 25, 2025

    الروبوتات الصينية تقلب موازين الصناعة العالمية: هل بدأ عصر جديد من الهيمنة التكنولوجية؟

    مايو 17, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة نبض الصومال
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بنا
    • شروط الاستخدام

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter